الشورى يطالب مدينة الملك عبدالله بتأهيل المتخصصين في الهندسة
آخر تحديث GMT 12:00:45
المغرب اليوم -
وفاة أسطورة التنس الأسترالي نيل فريزر عن عمر يُناهز 91 عاماً نادي لو هافر الفرنسي يقوم بتعليق عضوية أحد مشجعيه والذي يبلغ 6 أعوام فقط بسبب تصرفاته في الملعب إصابة 79 شخصاً نتيجة أعمال عنف بين المشجعين خلال مباراة لكرة القدم بين فريقي كارل زييس جينا وضيفه خيمي لايبزيغ 6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور نادي فيورنتينا يكشف تطورات الحالة الصحية للاعبه إدواردو بوفي الذي تعرض لإصابة مفاجئة خلال مواجهة ضيفه إنتر ميلان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم ينعي ضحايا التدافع المميت في مباراة كرة القدم في غينيا ويُقدم تعازيه لأسر المتوفين والاتحاد الغيني حكومة غينيا تُعلن مقتل 56 شخصاً فى حادث تدافع أعقاب احتجاجات المشجعين على قرارات طاقم التحكيم خلال مباراة لكرة القدم شركة الخطوط الجوية النمساوية تُعلن تمديد توقف الرحلات الجوية إلى طهران وتل أبيب حتى 31 يناير المُقبل استشهاد أحد عناصر أمن الدولة اللبنانى جراء استهدافه بصاروخ موجه من طائرة مسيرة إسرائيلية فى النبطية انفجار جسم غريب في في العاصمة السودانية الخرطوم واستمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع
أخر الأخبار

"الشورى" يطالب مدينة الملك عبدالله بتأهيل المتخصصين في الهندسة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

مجلس الشورى السعودي
الرياض - المغرب اليوم

طالب مجلس الشورى السعودي مدينة الملك عبدالله للطاقة المتجددة و الذرية بتوفير البيئة التنافسية الداعمة والبرامج التكاملية، من خلال التعاون والتنسيق بين المدينة والجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بصناعة الطاقة الذرية والمتجددة, لتوفير بيئة استثمارية ملائمة تسهم في رفع مستوى إمدادات الطاقة واستدامتها، وتمكين صناعتها الحالية والمستقبلية. 

وجاء ذلك في قرار أصدره مجلس الشورى خلال جلسته العادية الخامسة والعشرين من أعمال السنة الأولى للدورة السابعة التي عقدها برئاسة رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ. 

وأوضح مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور يحيى بن عبدالله الصمعان، في تصريح صحافي عقب الجلسة، أن المجلس اتخذ قراره بعد أن استمع إلى وجهة نظر لجنة الاقتصاد والطاقة، بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم التي طرحوها أثناء مناقشة التقرير السنوي لمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة للأعوام المالية 1433 /1434 هـ - 1434 / 1435هـ - 1435 /1436هـ. 

وطالب المجلس في قراره مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، بالإسراع في إنشاء الموقع المخصص لاختبار تقنيات الطاقة الشمسية وتطبيقاتها، لمعرفة مدى مناسبتها للأجواء في المملكة العربية السعودية, والعمل على زيادة المحتوى المحلي في عمليات تصميم وبناء وإدارة وتشغيل محطات الطاقة الذرية والمتجددة. 

ودعا المجلس في قراره المدينة إلى التعاون والتنسيق مع الجامعات السعودية في تخصصات علوم وهندسة الذرة في مجال الأبحاث النووية، وتأهيل المتخصصين في الهندسة النووية. 

كما طالبت اللجنة المدينة بالعمل على اختيار مواقع مشروعاتها في مجال توليد الطاقة بما لا يؤثر سلباً على البيئة والمجتمعات المحيطة بالمشروعات, وتضمين تقاريرها معلومات حول الخطوات الفعلية التي تم اتخاذها لإدخال الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الوطني. 

وأفاد الدكتور يحيى الصمعان، أن المجلس انتقل بعد ذلك لمناقشة تقرير اللجنة الصحية بشأن التقرير السنوي لمستشفى الملك خالد التخصصي للعيون للعام المالي 1436 /1437هـ. 

ودعت اللجنة في توصياتها التي رفعتها للمجلس، مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، إلى التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لوضع خطة بحثية وطنية متكاملة لدراسة صحة العيون في المملكة ووصف الوضع الراهن, وتحديد الاحتياجات الفعلية للمجتمع ككل, والتوسع في البرامج الأكاديمية والتدريبية في التخصصات الطبية الدقيقة، لسد النقص الحاصل في الكوادر الطبية في هذه المجالات. 

كما طالبت اللجنة، بالتأكيد على ما ورد في الفقرة (خامساً) من قرار المجلس رقم (175/73) وتاريخ 3 /2 /1434هـ ونصها: (التوسع في برنامج التعاون الطبي المشترك لمستشفى الملك خالد التخصصي للعيون, ليشمل أكبر عدد من المستشفيات في المملكة, وتذليل الصعوبات التي تكتنف هذا التوسع). 

وأبان الدكتور يحيى الصمعان، أن المجلس ناقش خلال الجلسة تقرير لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار، بشأن إضافة عقوبة التشهير لمرتكبي مخالفات نظام السياحة ونظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني. 

وقد أوصت اللجنة بالموافقة على إضافة فقرتين لكل من نظام السياحة ونظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني, حول تضمين القرار بالعقوبة, وتضمين الحكم أو القرار الصادر بتوقيع أي من العقوبات المنصوص عليها في هذين النظامين. وقد وافق المجلس على منح اللجنة مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة قادمة. 

ويتكون نظام السياحة من 19 مادة, فيما يتكون نظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني من 94 مادة, وتهدف إضافة فقترتي عقوبة التشهير للنظامين إلى الحد من مخالفة أحكام النظامين لما يترتب عليها من آثار اقتصادية وضياع الآثار وفقدانها. 

وكان مجلس الشورى قد ناقش في مستهل الجلسة تقرير لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب، بشأن مشروعي اتفاقين في مجال توظيف العمالة, ومجال توظيف العمالة المنزلية، بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة مملكة كمبوديا، بعد أن استمع إلى تقرير اللجنة بشأن مشروعي الاتفاقين. وقد أوصت اللجنة بالموافقة على مشروعي الاتفاقين الموقع عليهما في مدينة الرياض بتاريخ 27 /4 /1437هـ الموافق 11 /2 /2016. 

وبعد طرح تقرير اللجنة وتوصيتها للنقاش، استمع المجلس إلى عدد من المداخلات على مشروع الاتفاق, حيث أبدى عدد من الأعضاء ملحوظاتهم بشأن الاتفاق, وتناولوا أهمية ضمان وجود العقد للمستقدمين للعمل في المملكة, كما أبدوا ملحوظات أخرى شملت المطالبة بتعديلات صياغية ونظامية. وقد وافق المجلس على منح اللجنة مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات، والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة قادمة. 

وأفاد الدكتور يحيى الصمعان، أن المجلس وافق على التعديل الذي ادخلته الحكومة على المادة (التاسعة) من لائحة المدارس الأجنبية, الصادر بشأنه قرار مجلس الشورى رقم (58/31) وتاريخ 1 /7 /1436هـ, وذلك بعد أن استمع المجلس إلى عدد من مداخلات الأعضاء بشأن الموضوع المعاد إلى المجلس عملاً بالمادة (17) من نظام مجلس الشورى. 

وأيدت لجنة التعليم والبحث العلمي في تقريرها الذي تلاه رئيسها الدكتور ناصر الموسى، التعديل الذي أجرته الحكومة على المادة التاسعة، والذي نص على: (وفي حال انتهاء الغرض من المدرسة أو إلغاء ترخيصها يقوم المجلس بالإشراف على تصفية المدرسة, وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة).

almaghribtoday
almaghribtoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشورى يطالب مدينة الملك عبدالله بتأهيل المتخصصين في الهندسة الشورى يطالب مدينة الملك عبدالله بتأهيل المتخصصين في الهندسة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمّان - المغرب اليوم

GMT 08:27 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
المغرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
المغرب اليوم - الكشف عن قائمة

GMT 21:47 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يخلد ذكرى لاعبه الراحل أسامة فلوح

GMT 09:12 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

الحريات الفردية من منظور القانون الجنائي

GMT 19:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 02:39 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

أفضل العطور الرجالية التي تجذب النساء في 2019

GMT 08:49 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

أمينة كرم تكشّف سبب مُغادرتها قناة "طيور الجنة"

GMT 03:19 2018 الأربعاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

تركيا تنتهي من نقل مسجد أثري يعود إلى العهد الأيوبي

GMT 16:21 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

لينغارد يكسر صمت لاعبي "مانشستر " بشأن رحيل مورينيو

GMT 19:59 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع كونراد رانغالي آيلاند في جزر المالديف

GMT 06:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عُلماء يكشفون أسباب كذب الأطفال ويؤكدون "أمر طبيعي"

GMT 04:08 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

شركة ZTE الصينية تخسر 1.1 مليار دولار تعرف على السبب

GMT 18:56 2016 الأربعاء ,16 آذار/ مارس

أفضل مستحضرات العناية بالشعر و البشرة ﻷطفالك

GMT 14:11 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

رسم للفنان الفرنسي

GMT 19:48 2012 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

هذا نذير شؤم

GMT 07:23 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

عموري مبارك: صوت الأمل الجريح

GMT 10:18 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكر النسونجي
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib